قالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: ” لَقَدْ أُوذِيتُ في الله وَمَا يُؤْذَى أَحَد وَلَقَدْ أُخِفْتُ في الله وَمَا يَخَافُ أَحَدٌ، ، وَلَقَدْ أَتَتْ عَلَيّ ثَلاَثُونَ مِنْ بَيْنِ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ وَمَالِي وَلِبِلاَلٍ طَعَامٌ يَأْكُلُه ذُو كَبِدٍ إِلاّ شَىءٌ يُوَارِيه إِبْطُ بِلاَلٍ “. رواه أحمد والترمذي وابن ماجه وابن حبان .


– عنْ عُقْبَةَ بن عَامِرٍ قالَ: ” أَمَرَنِي رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم أَنْ أَقْرَأَ بِالمُعَوّذَاتِ دُبُرَ كلّ صلاَةٍ “. رواه أحمد.والمعوذات (قل هو الله أحد ) و ( قل أعوذ برب الفلق ) و( قل أعوذ برب الناس ) .


– قال  رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم  ” المُؤَذّنُ يُغْفَرُ لَهُ مَدَى صَوْتِهِ وَيَشْهَدُ لَهُ كلّ رَطْبٍ وَيَابِسٍ، وَشَاهِدُ الصّلاَةِ يُكْتَبُ لَهُ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ صَلاَةً وَيُكَفّرُ عَنْهُ مَا بَيْنَهُمَا “. رواه أحمد وأبو داود والنسائي وابن ماجه وابن حبان.


– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :” إنَّ البركةَ تنزلُ في وسط الطَّعامِ فكُلُوا من حافاته  ولا تأكُلُوا من وسطهِ ” رواه الترمذي والحاكم .


– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :” من أتى فراشه وهو ينوي أن يقوم يصلي من الليل فغلبته عينه حتى يصبح كتب له ما نوى، وكان نومه صدقة عليه من ربه ”  رواه النسائي وابن ماجه وابن حبان والحاكم.


-قَالَ رَسول ُالله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم “منْ سرَّهُ أنْ يستجيبَ الله لهُ عِنْدَ الشدائدِ والكربِ فليُكثِرِ الدُّعاءَ في الرَّخاءِ“. رواه الترمذي والحاكم.


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم :” ما من مسلم يموت له ثلاثة من الولد لم يبلغوا الحنث إلا تلقوه من أبواب الجنة الثمانية من أيها شاء دخل“. رواه الترمذي وابن ماجه والحاكم.


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم :” لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذرا مما به بأس” رواه الترمذي وابن ماجه والحاكم.


–  قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:”تعلموا كتاب الله، وتعاهدوه، وتغنوا به، فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفلتا من المخاض في العقل” رواه أحمد، {“وتغنوا به”: اقرأوه بتحزين وترقيق، وليس المراد قراءته بالألحان والنغمات، “المخاض”: النوق الحوامل.”العقل”: جمع عقال (أي الحبل الذي تربط به الإبل)}.


–  قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:”   ما من مسلم يبيت على ذكر طاهرا فيتعار من الليل فيسأل الله تعالى خيرا من أمر الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه” رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه. يروى.


– عَنْ عَلِيٍّ أَنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهِمَا السَّلَام شَكَتْ مَا تَلْقَى فِي يَدِهَا مِنْ الرَّحَى فَأَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَسْأَلُهُ خَادِمًا فَلَمْ تَجِدْهُ فَذَكَرَتْ ذَلِكَ لِعَائِشَةَ فَلَمَّا جَاءَ أَخْبَرَتْهُ قَالَ فَجَاءَنَا وَقَدْ أَخَذْنَا مَضَاجِعَنَا فَذَهَبْتُ أَقُومُ فَقَالَ مَكَانَكِ فَجَلَسَ بَيْنَنَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي فَقَالَ أَلَا أَدُلُّكُمَا عَلَى مَا هُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ إِذَا أَوَيْتُمَا إِلَى فِرَاشِكُمَا أَوْ أَخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا فَكَبِّرَا ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَسَبِّحَا ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَاحْمَدَا ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ فَهَذَا خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ. رواه البخاري ومسلم والبيهقي.


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم :”إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون، وأتوها وأنتم تمشون وعليكم السكينة، فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا” رواه أحمد والبخاري ومسلم والأربعة .


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:” أقيموا الصفوف، فإنما تصفون بصفوف الملائكة، وحاذوا بين المناكب، وسدوا الخلل ولينوا بأيدي إخوانكم ولا تذروا فرجات للشيطان، ومن وصل صفا وصله الله، ومن قطع صفا قطعه الله عز وجل“(أي أبعده من ثوابه ومزيد رحمته ) رواه أحمد وأبو داود والطبراني ، حسن. 


– عَن عَلِيَ رضي الله عنه  قالَ: قالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: “رَحِمَ الله أَبا بَكْرٍ، زَوّجَنِي ابْنَتَهُ، وَحَمَلَنِي إلى دَارِ الْهِجْرَةِ، وَأَعْتَقَ بِلاَلاً مِنْ مَالِهِ، وما نفعني مال في الإسلام ما نفعني مال أبي بكر ،  رَحِمَ الله عُمَرَ يقولُ الْحَقّ وَإِنْ كَانَ مُرّا، لقد  تَرَكَهُ الْحَقّ وَمَالَهُ  من صَدِيق. رَحِمَ اللّهُ عثْمَانَ تَسْتَحْييهُ المَلاَئِكَةُ وجهز جيش العسرة وزاد في مسجدنا حتى وسعنا. رَحِمَ اللّهُ عَلِيّا اللّهُمّ أَدِرْ الْحَقّ مَعَهُ حَيْثُ دَارَ” رواه النسائي ، لا بأس به .


–  قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:”  رحم الله رجلا قام من الليل فصلى وأيقظ امرأته فصلت، فإن أبت نضح في وجهها الماء. رحم الله امرأة قامت من الليل فصلت وأيقظت زوجها فصلى، فإن أبى نضحت في وجهه الماء“. رواه أحمد وأبو داود والنسائي وابن ماجه وابن حبان والحاكم. صحيح


–  قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:”  الصيام والقرءان يشفعان للعبد يوم القيامة، يقول الصيام أي رب إني منعته الطعام والشهوات بالنهار فشفعني فيه، ويقول القرءان رب منعته النوم بالليل فشفعني فيه، فيشفعان“. رواه أحمد والطبراني والحاكم والبيهقي.


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم :” إياكم ومحقرات الذنوب، فإنما مثل محقرات الذنوب كمثل قوم نزلوا بطن واد فجاء ذا بعود وجاء ذا بعود حتى حملوا ما أنضجوا به خبزهم، وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه“. رواه أحمد والطبراني  والبيهقي.


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:” يُسْتَجَابُ لِأَحَدِكُمْ مَا لَمْ يَعْجَلْ يَقُولُ قد دَعَوْتُ فَلَمْ يُسْتَجَبْ لِي“. رواه البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجه.


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم :” لأَنْ يَتَصَدّقَ المَرْءُ في حَيَاتِهِ بِدِرْهَمٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أنْ يَتَصَدّقَ بِمَائَةٍ عِنْدَ مَوْتِهِ” رواه أبو داود وابن حبان


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:” صِيَامُ ثَلاَثَةِ أَيّامٍ مِنْ كُلّ شَهْرٍ صِيَامُ الدّهْرِ وهي َأَيّامُ الْبِــيضِ صَبِــيحَةَ ثَلاَثَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ وَخَمْسَ عَشْرَةَ“. رواه النسائي وأبو يعلى والبيهقي، حديث جيد. 


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:” الصَّومُ في الشِّتَاءِ الغَنِيمَةُ البارِدَةُ” رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني والبيهقي. يروى.


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:” مَنْ قَالَ سُبحانَ اللَّهِ وبحمدهِ مائةَ مرةٍ حُطَّتْ خطاياهُ وإنْ كانتْ مثل زَبَدِ البَحرِ” رواه أحمد والبخاري ومسلم والترمذي وابن ماجه.


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:” عجبت لطالب الدنيا والموت يطلبه، وعجبت لغافل وليس بمغفول عنه، وعجبت لضاحك ملء فيه ولا يدري أرضي عنه أم سخط” رواه ابن عدي والبيهقي.


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:”  قالت أم سليمان بن داود لسليمان: يا بني، لا تكثر النوم بالليل، فإن كثرة النوم بالليل تترك الإنسان فقيرا يوم القيامة “رواه النسائي وابن ماجه والبيهقي.


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:” دَعَوَاتُ المَكْرُوب اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أرْجُو فَلا تَكِلْنِي إلى نَفْسي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وأصْلِحْ لي شَأنِي كُلَّهُ، لا إِلهَ إِلاَّ أنْتَ“. رواه  أحمد والبخاري في الأدب وأبو داود وابن حبان


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم:” مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ وَرَاحَ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُ نُزُلا مِنْ الْجَنَّةِ كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ” رواه أحمد والبخاري ومسلم.


– قَالَ رَسولُ الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم :” من عاد مريضا لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع ” رواه مسلم .


– عن زيد بن سهل الأنصاري قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وأسارير وجهه تبرق فقلت: ما رأيتك بأطيب نفسًا ولا أظهر بشرًا من يومك قال: ومالي لا تطيب نفسي ويظهر بشري أتاني آت من عند ربي عز وجل فقال من صلى عليك من أمتك صلاة كتب الله له بها عشر حسنات ومحا عنه عشر سيئات ورفع له عشر درجات ورد عليه مثلها“رواه أحمد  

< Previous Post

الأدعية المختارة – أذكار وأوراد وتحصينات

Next Post >

ألا أدُلُّكُما على ما هو خيرٌ لكُما مِنْ خَادِم

Darulfatwa

40 Hector Street,
Chester Hill NSW 2162

P: +612 9793 3330
F: +612 9793 3103
info@darulfatwa.org.au

Darulfatwa World Map